أبحرت حاملة الطائرات البحرية البريطانية HMS Prince of Wales من فئة الملكة إليزابيث إلى القطب الشمالي لبدء أول انتشار عملياتي لها كسفينة قيادة لقوة الاستعداد العالية التابعة لحلف الناتو.
السفينة غادرت بورتسموث في 7 مارس، و هي متجهة إلى شمال النرويج، حيث ستكون بمثابة منصة قيادة لمناورة “الاستجابة الباردة” لحلف الناتو.
وتضم مناورات الناتو التي تجري كل سنتين و تقودها النرويج هذا العام، والتي بدأت في 14 مارس و ستستمر حتى أوائل أبريل. 35 ألف جندي من 28 دولة يعملون في سيناريو لحماية النرويج و الجناح الشمالي لأوروبا من عدو محتمل.
وستكون أكبر مناورة في النرويج منذ 30 عاما.